رسالة من السفير فوميو إيواي
2024/11/12

أصدقائي الأعزاء
أرحب بكم جميعًا. اسمي فوميو إيواي.
هذه هي المرة الثالثة لي هنا في مصر، بما في ذلك الفترة التي قضيتها في التدريب. وأنا الآن في غاية السعادة والسرور وأتشرف بعودتي كسفير لبلدي إلى مصر، هذا البلد الذي له معي ذكريات لا تنسى، حيث رُزقتُ بأبنتي هنا في مصر خلال عملي وإقامتي في المرة الثانية.
لقد أصبحت علاقات الصداقة الودية ذات التاريخ الطويل بين البلدين ذات أهمية متزايدة من أجل السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بعد أن اتفق رئيس الوزراء كيشيدا وفخامة الرئيس السيسي على الارتقاء بها إلى علاقة "شراكة استراتيجية" في العام الماضي.
مصر ظلت وستظل ساكنة في قلوبنا. إنني عازم على مواصلة المزيد من التعزيز لعلاقات التعاون بين هذا البلد الرائع واليابان في شتى المجالات، بما في ذلك السياسة والاقتصاد والمجتمع والثقافة، وغيرها، وبذل قصارى جهدي في تعزيز علاقات الصداقة الودية بين البلدين. وإنني أتطلع إلى العمل مع الأصدقاء والزملاء المصريين، وكذلك اليابانيين العاملين في مصر، من أجل تحقيق هذا الهدف المشترك والمنشود، خلفًا للسفير السابق أوكا.
كما أتطلع أيضًا إلى زيارة كافة المناطق في مصر، والتعرف على جمالها وسحرها، بما في ذلك التاريخ الطويل والطبيعة الساحرة التي تذخر بها مصر، والاستمتاع بإقامتي فيها.
شكرًا جزيلًا لكم، وأتطلع إلى مواصلة دعمكم لنا.
نوفمبر 2024
فوميو إيواي
أرحب بكم جميعًا. اسمي فوميو إيواي.
هذه هي المرة الثالثة لي هنا في مصر، بما في ذلك الفترة التي قضيتها في التدريب. وأنا الآن في غاية السعادة والسرور وأتشرف بعودتي كسفير لبلدي إلى مصر، هذا البلد الذي له معي ذكريات لا تنسى، حيث رُزقتُ بأبنتي هنا في مصر خلال عملي وإقامتي في المرة الثانية.
لقد أصبحت علاقات الصداقة الودية ذات التاريخ الطويل بين البلدين ذات أهمية متزايدة من أجل السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بعد أن اتفق رئيس الوزراء كيشيدا وفخامة الرئيس السيسي على الارتقاء بها إلى علاقة "شراكة استراتيجية" في العام الماضي.
مصر ظلت وستظل ساكنة في قلوبنا. إنني عازم على مواصلة المزيد من التعزيز لعلاقات التعاون بين هذا البلد الرائع واليابان في شتى المجالات، بما في ذلك السياسة والاقتصاد والمجتمع والثقافة، وغيرها، وبذل قصارى جهدي في تعزيز علاقات الصداقة الودية بين البلدين. وإنني أتطلع إلى العمل مع الأصدقاء والزملاء المصريين، وكذلك اليابانيين العاملين في مصر، من أجل تحقيق هذا الهدف المشترك والمنشود، خلفًا للسفير السابق أوكا.
كما أتطلع أيضًا إلى زيارة كافة المناطق في مصر، والتعرف على جمالها وسحرها، بما في ذلك التاريخ الطويل والطبيعة الساحرة التي تذخر بها مصر، والاستمتاع بإقامتي فيها.
شكرًا جزيلًا لكم، وأتطلع إلى مواصلة دعمكم لنا.
نوفمبر 2024
فوميو إيواي